
وكان مارك قد اكتشف العديد من الأشياء الأخرى، خلال بحثه عن أدلة، على الحياة خارج كوكب الأرض، ومن بينها رسومات غريبة وهياكل على شكل مكعبات، وغيرها من الأشكال الأخرى على سطح القمر، وحتى على كوكب الزهرة.
وتقول نظريات المؤامرة، إن القمر محتل من قبل المخلوقات الفضائية، وهذا ما منع ناسا من إطلاق رحلات إليه، منذ أن انتهت مهام مركبة أبولو الفضائية في السبعينات من القرن الماضي. ويفترض المروجون لهذه الفرضيات، أن يكون مثل هذا الهرم والهياكل المشابهة، تم بناؤها من قبل حضارات قديمة على القمر، مماثلة لتلك التي كانت موجودة على سطح الأرض في الماضي.